الي يجرح بلدها تذبحو اهلاوي جديد
عدد الرسائل : 3 العمر : 28 العمل/الترفيه : طالبة المكان : ولاية وادي سوف الجزائر اللاعب المفضل : كل لاعبي المنتخب الوطني الجزائري ناديك المفضل : شبيبة القبائل الجزائري الجنس : تاريخ التسجيل : 27/08/2010
| موضوع: الفرق بين مصر و الجزائر الأحد أغسطس 29, 2010 4:36 am | |
| البعثة المصرية ووسائل الإعلام المصرية لم تتوانى في الإشارة إلى الحفاوة التي لقيها الوفد حتى عندما رماهم ذلك الشاب بالطوب واعتبروا الحادث فرديا ومعزولا ولا يعكر الأجواء، وأجمعوا كلهم على أن الكرم والحفاوة فاقا كل التوقعات.
أما أثناء المباراة فكل شيء كان على ما يرام فوق أرضية الميدان، والجزائريون لم يتلقوا إنذارا واحدا مقابل أربع بطاقات صفراء وواحدة حمراء لعناصر الأهلي واعتداءات على الحكم المساعد، لكن بعد الهزيمة صار الحكم التوغولي هو السبب، وتحولت الجماهير الجزائرية إلى رهيبة وعنيفة والإعلام الجزائري إلى محرض، وتحولت الجزائر من شقيقة وصديقة إلى عدوة تكره مصر والمصريين..
في القاهرة بلد الأمن والأمان ضربوا عناصر منتخبنا الوطني واعتدوا على أنصارنا وقالوا أننا ضربنا أنفسنا وشتموا شعبنا وأهانوا شهداءنا وطالبوا بمعاقبتنا ومقاطعتنا إلا أننا في الجزائر بلد البربر والهمج والإرهاب وضعناهم فوق رؤوسنا رغم الألم والغضب الجماهيري من كل ما هو مصري، ما أدى إلى وقوع ذلك الاعتداء الفردي البسيط على حافلة الفريق من طرف شاب ألقي عليه القبض ونال جزاءه، ثم اعتذر الطرف الجزائري على ما حدث ولم ينف وقوعه ولم يقول أن المصرين ضربوا أنفسهم، ولم تكذب صحافتنا، بل كتبت كلها عن الحادث وأدانته لأنه لا يسيء إلينا ولا ينقص من قيمتنا ويحدث في كل مكان، وسيحدث كل مرة يحل بيننا ناد أو منتخب مصري..
الغريب في الأمر أن بعض أعضاء الوفد المصري قالوا كلاما في الجزائر وصرحوا نقيضه عندما عادوا إلى القاهرة وراحوا يتوعدون الجزائريين بالجحيم في مباراة العودة، ووصل الأمر بأحمد حسن قائد منتخب مصر إلى غاية التصريح بعدم العودة إلى الجزائر ربما لأن الجماهير الجزائرية صفرت عليه عند دخوله بعدما صفقت على محمد أبوتريكة اثر خروجه من الميدان.
ما دام في مصر من يفكر بنفس عقلية أحمد حسن فان الحقد والكراهية والصراع بين الجزائر ومصر سيبقى إلى يوم الدين مهما كانت محاولات التهدئة لأنها غير صادقة، وعندما يقول قائد منتخب مصر أحمد حسن أنه لن يعود للجزائر، نقول له أن الجزائر كلها لن تعود أبدا كما كانت مع مصر بسببك وأمثالك ممن أساؤوا إلى الوطن والشهداء حتى تستغفروا وتعودوا إلى رشدكم وتفهموا أنكم أسأتم إلى مصر وشعب مصر قبل أن تسيئوا إلى الجزائر وشهداء الجزائر، وإذا أردتم أن تسيئوا إلى عناصر شبيبة القبائل في القاهرة أو تكرمونهم بمناسبة لقاء العودة فلكم ذلك لأنه لا يقدم ولا يؤخر في الأمر شيئا. البعثة المصرية ووسائل الإعلام المصرية لم تتوانى في الإشارة إلى الحفاوة التي لقيها الوفد حتى عندما رماهم ذلك الشاب بالطوب واعتبروا الحادث فرديا ومعزولا ولا يعكر الأجواء، وأجمعوا كلهم على أن الكرم والحفاوة فاقا كل التوقعات.
أما أثناء المباراة فكل شيء كان على ما يرام فوق أرضية الميدان، والجزائريون لم يتلقوا إنذارا واحدا مقابل أربع بطاقات صفراء وواحدة حمراء لعناصر الأهلي واعتداءات على الحكم المساعد، لكن بعد الهزيمة صار الحكم التوغولي هو السبب، وتحولت الجماهير الجزائرية إلى رهيبة وعنيفة والإعلام الجزائري إلى محرض، وتحولت الجزائر من شقيقة وصديقة إلى عدوة تكره مصر والمصريين..
في القاهرة بلد الأمن والأمان ضربوا عناصر منتخبنا الوطني واعتدوا على أنصارنا وقالوا أننا ضربنا أنفسنا وشتموا شعبنا وأهانوا شهداءنا وطالبوا بمعاقبتنا ومقاطعتنا إلا أننا في الجزائر بلد البربر والهمج والإرهاب وضعناهم فوق رؤوسنا رغم الألم والغضب الجماهيري من كل ما هو مصري، ما أدى إلى وقوع ذلك الاعتداء الفردي البسيط على حافلة الفريق من طرف شاب ألقي عليه القبض ونال جزاءه، ثم اعتذر الطرف الجزائري على ما حدث ولم ينف وقوعه ولم يقول أن المصرين ضربوا أنفسهم، ولم تكذب صحافتنا، بل كتبت كلها عن الحادث وأدانته لأنه لا يسيء إلينا ولا ينقص من قيمتنا ويحدث في كل مكان، وسيحدث كل مرة يحل بيننا ناد أو منتخب مصري..
الغريب في الأمر أن بعض أعضاء الوفد المصري قالوا كلاما في الجزائر وصرحوا نقيضه عندما عادوا إلى القاهرة وراحوا يتوعدون الجزائريين بالجحيم في مباراة العودة، ووصل الأمر بأحمد حسن قائد منتخب مصر إلى غاية التصريح بعدم العودة إلى الجزائر ربما لأن الجماهير الجزائرية صفرت عليه عند دخوله بعدما صفقت على محمد أبوتريكة اثر خروجه من الميدان.
ما دام في مصر من يفكر بنفس عقلية أحمد حسن فان الحقد والكراهية والصراع بين الجزائر ومصر سيبقى إلى يوم الدين مهما كانت محاولات التهدئة لأنها غير صادقة، وعندما يقول قائد منتخب مصر أحمد حسن أنه لن يعود للجزائر، نقول له أن الجزائر كلها لن تعود أبدا كما كانت مع مصر بسببك وأمثالك ممن أساؤوا إلى الوطن والشهداء حتى تستغفروا وتعودوا إلى رشدكم وتفهموا أنكم أسأتم إلى مصر وشعب مصر قبل أن تسيئوا إلى الجزائر وشهداء الجزائر، وإذا أردتم أن تسيئوا إلى عناصر شبيبة القبائل في القاهرة أو تكرمونهم بمناسبة لقاء العودة فلكم ذلك لأنه لا يقدم ولا يؤخر في الأمر شيئا. البعثة المصرية ووسائل الإعلام المصرية لم تتوانى في الإشارة إلى الحفاوة التي لقيها الوفد حتى عندما رماهم ذلك الشاب بالطوب واعتبروا الحادث فرديا ومعزولا ولا يعكر الأجواء، وأجمعوا كلهم على أن الكرم والحفاوة فاقا كل التوقعات.
أما أثناء المباراة فكل شيء كان على ما يرام فوق أرضية الميدان، والجزائريون لم يتلقوا إنذارا واحدا مقابل أربع بطاقات صفراء وواحدة حمراء لعناصر الأهلي واعتداءات على الحكم المساعد، لكن بعد الهزيمة صار الحكم التوغولي هو السبب، وتحولت الجماهير الجزائرية إلى رهيبة وعنيفة والإعلام الجزائري إلى محرض، وتحولت الجزائر من شقيقة وصديقة إلى عدوة تكره مصر والمصريين..
في القاهرة بلد الأمن والأمان ضربوا عناصر منتخبنا الوطني واعتدوا على أنصارنا وقالوا أننا ضربنا أنفسنا وشتموا شعبنا وأهانوا شهداءنا وطالبوا بمعاقبتنا ومقاطعتنا إلا أننا في الجزائر بلد البربر والهمج والإرهاب وضعناهم فوق رؤوسنا رغم الألم والغضب الجماهيري من كل ما هو مصري، ما أدى إلى وقوع ذلك الاعتداء الفردي البسيط على حافلة الفريق من طرف شاب ألقي عليه القبض ونال جزاءه، ثم اعتذر الطرف الجزائري على ما حدث ولم ينف وقوعه ولم يقول أن المصرين ضربوا أنفسهم، ولم تكذب صحافتنا، بل كتبت كلها عن الحادث وأدانته لأنه لا يسيء إلينا ولا ينقص من قيمتنا ويحدث في كل مكان، وسيحدث كل مرة يحل بيننا ناد أو منتخب مصري..
الغريب في الأمر أن بعض أعضاء الوفد المصري قالوا كلاما في الجزائر وصرحوا نقيضه عندما عادوا إلى القاهرة وراحوا يتوعدون الجزائريين بالجحيم في مباراة العودة، ووصل الأمر بأحمد حسن قائد منتخب مصر إلى غاية التصريح بعدم العودة إلى الجزائر ربما لأن الجماهير الجزائرية صفرت عليه عند دخوله بعدما صفقت على محمد أبوتريكة اثر خروجه من الميدان.
ما دام في مصر من يفكر بنفس عقلية أحمد حسن فان الحقد والكراهية والصراع بين الجزائر ومصر سيبقى إلى يوم الدين مهما كانت محاولات التهدئة لأنها غير صادقة، وعندما يقول قائد منتخب مصر أحمد حسن أنه لن يعود للجزائر، نقول له أن الجزائر كلها لن تعود أبدا كما كانت مع مصر بسببك وأمثالك ممن أساؤوا إلى الوطن والشهداء حتى تستغفروا وتعودوا إلى رشدكم وتفهموا أنكم أسأتم إلى مصر وشعب مصر قبل أن تسيئوا إلى الجزائر وشهداء الجزائر، وإذا أردتم أن تسيئوا إلى عناصر شبيبة القبائل في القاهرة أو تكرمونهم بمناسبة لقاء العودة فلكم ذلك لأنه لا يقدم ولا يؤخر في الأمر شيئا.
| |
|
الي يجرح بلدها تذبحو اهلاوي جديد
عدد الرسائل : 3 العمر : 28 العمل/الترفيه : طالبة المكان : ولاية وادي سوف الجزائر اللاعب المفضل : كل لاعبي المنتخب الوطني الجزائري ناديك المفضل : شبيبة القبائل الجزائري الجنس : تاريخ التسجيل : 27/08/2010
| موضوع: رد: الفرق بين مصر و الجزائر الأحد أغسطس 29, 2010 4:39 am | |
| اسمحو لي هناك فقرات قد تكررت في الموضوع و لا ادري ما السبب | |
|
وسيم الليبي اهلاوي جديد
عدد الرسائل : 7 العمر : 37 العمل/الترفيه : football المكان : طرابلس \ليبيا اللاعب المفضل : سيد معوض-محمد ابوتريكة ناديك المفضل : الاتحاد الليبي \الاهلي المصري الجنس : تاريخ التسجيل : 03/11/2010
| موضوع: رد: الفرق بين مصر و الجزائر الأربعاء نوفمبر 03, 2010 11:19 am | |
| | |
|
الأهلوية اهلاوي نشيط
عدد الرسائل : 24 العمر : 31 العمل/الترفيه : الكتابة المكان : مصر اللاعب المفضل : أبوتريكة ناديك المفضل : الأهلى الجنس : تاريخ التسجيل : 26/06/2011
| موضوع: رد: الفرق بين مصر و الجزائر الأربعاء يونيو 29, 2011 4:21 pm | |
| طبعا الفرق واضح بين ام الدنيا والجزائر بس عايزك قبل ماتتغر فى نفسك اوى شوف انتم عملتو ايه لما كنا عندكم واحنا عملنا ايه لما كنتم عندنا وسيبك من الكلام الفكسان بتعكم ده اليه مالوش لازمه شوف اخلاق المصرين العرب وانتم يلا العروبه ماتت جواكم | |
|